الثلاثاء، 22 مارس 2016

69دراسة الجدوي و دراسة السوق و عناصره لمشروع رجل أعمال مبتدئ




من الدراسة الفنة للسوق نجد ما يلي :-
أهم توصية لدراسة السوق الآتي ؛-
1 – هل يوجد مكان للمنتج ( يعني السوق محتاج عمارت و شقق سكنية ؟ ) ؟؟
2 – كمية المنتج المطلوب إنتاجها . :كم عمارة و عدد شقق سكنية قد يحتملها السوق ؟؟  
ملحوظـــــــــــــــه هـــــــــــــــــامة
** إن هذين العنصرين هما أهم المداخل و أهم عناصر الدراسة الفنية للسوق و بالتالي أهم ما في بالناء المعماري لدراسة الجدوي .

·       و تنظيما لما سبق دراست عن السوق :-
·       الطاقة الفعلية
·       عندما أدرس العرض لا بد أن أضع في حسابي الطاقة الكلية القصوي ، و هي الطاقة الكلية التي يمكن أن يصل إليها المنتج – و لو حسبت علي الطاقة الفعلية – سوف تكون الفجوة كبيرة جدا ، و يصر خطأ و بالتالي الخطورة و المجازفة قائمة .

إذا......    العرض = الطاقة الكلية الموجودة عند الناس
.سعر البيع هو سعر المنافس
سعر الشراء يدخل في التكلفة .

** (1 ) المعلومات الأساسية :-
معني المشروع الصغير
و صفات صاحب المشروع الصغير ( مهندس معماري – انشائي ، مقاول ، تاجر معدات بناء ، تاجر شقق  ، مدير ، موظف ................إلخ )
دراسة الجدوي . ( فنية – اقتصادية ).
اللوائح و القانونين .

**( 2 ) دراسة السوق :-
أ – تحديد و نوصيف المنتج ]  و هذه أول خطوة و هي هامة جدا [..
ب – تحديد الطلب ، ] و هو احتياج السوق للمنتج [.الكمية المطلوبة للسوق عن طريق تجميع البيانات و تحديد مصادر المعلومات .
ج  العرض - ] تحديد كميته [مصادره دراسة المنافسين .

** ( 3 ) الفجــــوة الســوقية :-
الفجوة =الطلب – العرض
و  لابد الطلب > العرض


كمالة المراجعة
لو الطلب 1 وحدة – و العرض 500 وحدة – 500 وحدة الفجوة السوقية
هل أعمل المشروع يغطي 500 وحدة
خطأ طبعا و الاجابة لا و مليون لا بالطبع
·       لا بد أن أعمل حساب المنافسين  ( مقاولين – مكاتب غقارية – شركالت مقاولات و انشاءات ) .
·       القائمين فعلا و المستقبليين .
·       لا بد من أخذ الشريحة السوقية = نسبة مئوية % من الفجوة السوقية و تعتمد علي عوامل كثيرة جدا ، و ليست لها نسبة معينة ثابتة .
و لاإكمال المراجعة سيتبقي لدينا مجموع  العناصر لدراسة قادمة ألا و هي سعر المنافس – طرق التوزيع –الخامات – الموقع
دراسة و إعداد م / اسامة محمود خليل
بالمكتب الفني الهندسي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق