(أ) طبيعة و تكوين التربة :
و ذلك من الناحية الجيولوجية ، و من تعاقب الأحداث ، علي الموقع ، و ما قد تكون قد تعرضت له التربة في الأومنة الحديثة ، كأن تكون المنطقة ، منطقة ردم ، أو حفر أو مقالب عمومية ، أو طرح نهر أو تكون قد غمرت بالمياه ، أو كان بها مباني سابقة ............إلخ.
(ب) : عمق و سمك و نوع و تكوين كل طبقة :
يجب تحديد عمق و نوع و سمك و تكوين كل طبقة من طبقات التربة في الموقع ،
من أنواع التربة الشائعة :
- الردم.
- التربة الزراعية .
- الطمي و منه الناعم و الخشن
-الرمل و منه الناعم و المتوسط .و الخشن و الزلط .
و كذلك توجد طبقات طفلية ، .
** و بعد تصنيف العينات ، يرسم قطاع في التربة ، يبين تتابع هذه الطبقات ، و سمك كل منها و نوعه.................إلخ.
(ج) يجب تحديد أوطي و أعلي منسوب لهذه المياه ، خاصة عند تأثرها بمجاري مائية ، قريبة متغيرة المستوي ، حسث أن لمنسوب المياه الجوفية ، أهمية كبري عند تحديد نوع الأساس و عمقه.
و ذلك من الناحية الجيولوجية ، و من تعاقب الأحداث ، علي الموقع ، و ما قد تكون قد تعرضت له التربة في الأومنة الحديثة ، كأن تكون المنطقة ، منطقة ردم ، أو حفر أو مقالب عمومية ، أو طرح نهر أو تكون قد غمرت بالمياه ، أو كان بها مباني سابقة ............إلخ.
(ب) : عمق و سمك و نوع و تكوين كل طبقة :
يجب تحديد عمق و نوع و سمك و تكوين كل طبقة من طبقات التربة في الموقع ،
من أنواع التربة الشائعة :
- الردم.
- التربة الزراعية .
- الطمي و منه الناعم و الخشن
-الرمل و منه الناعم و المتوسط .و الخشن و الزلط .
و كذلك توجد طبقات طفلية ، .
** و بعد تصنيف العينات ، يرسم قطاع في التربة ، يبين تتابع هذه الطبقات ، و سمك كل منها و نوعه.................إلخ.
(ج) يجب تحديد أوطي و أعلي منسوب لهذه المياه ، خاصة عند تأثرها بمجاري مائية ، قريبة متغيرة المستوي ، حسث أن لمنسوب المياه الجوفية ، أهمية كبري عند تحديد نوع الأساس و عمقه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق