و هناك من كرق البناء ايضا الهيكل المصنوع من الخرسانة و لكنه سابق التجهيز و الصب خارج الموقع ، و يجب عند اتباع هذه الطريقة ، في البناء أو الانشاء ، أن يكون هناك وحدات عديدة ، متشابهة ، حتي يمكن تصنيع الأعضاء ، ( الأجزاء ) المختلفة للمنشأ ، و هي أجزاء من الأعمدة الخرسانية ، و الكمرات ، و الأسقف و حوائط ايضا من الخرسانة ، و السلالم ( سابقة الصب ) و التي تنقل للموقع ، للتركيب إلا إذا كانت الورشة في الموقع ذاته ،
و يتم التركيب بواسطة الأوناش ، و يترك عاجة في كل عضو (طرف رباط ) لربكه مع الأعضاء المجاورة ، سواء كان هذا الرباط بواسكة مسامير مقلةظة ، و صواميل ، ثم صب خرسانة عليه في الموقع ، و ذلك حسب طرق الصناعة و التي عادة تكون مسجلة لكل شركة .
* و في بعض الأحيان ، تعمل الحوائك من الخرسانة سابقة الصب ، و تكون أسماكها صغيرة ، لا لاتصلح لأن تجعلها من الحوائط الحاملة ،بينما تعمل في بعض الأحيان ، بأسماك كبيرة تجعلها نقوم بحمل الأحمال بدون الأعمدة .
*و يراعي عند الانساء بهذه الطريقة ، عمل حواجز لبعض من الهياكل من الحوائط المصبوبة ، في الموقع تربط الأعمدة بالكمرات بطريقة تمنع من حركتها الأفقية ، و بذلك تضمن ثبات المنشأ أو المبني المعماري ، ضد القوي العرضية ، التي قد تؤثر عليه ، مثل ضغوط الرياح ، أو الهزات الأرضية ، أو قوي الاتفجار أو التمدد ، و الانكماش نتيجة لتغييلا درجات الحرارة .
* و يحتاج العمل علي مثل هذه الطريقة ، في الانشاء الي توحيد القياسات ،و المقاسات للأعضاء ، المختلفة ، و كذلك إلي الميكنة الكاملة في أعمال البناء و الانشاء و حتي يمكن تنفيذ الأعمال اقتصاديا ..
و من ثم نعلم و نتعلم كيف يكون الاقتصاد في التشييد و استعمال أقل النفقات في العمارة التي تكون عاملا مساعدا لإقامة المشروعات المعمارية الرخيصة نسبيا ، و تكون الأساليب المعمارية الحديثة في خدمة المجتمع.
.
و يتم التركيب بواسطة الأوناش ، و يترك عاجة في كل عضو (طرف رباط ) لربكه مع الأعضاء المجاورة ، سواء كان هذا الرباط بواسكة مسامير مقلةظة ، و صواميل ، ثم صب خرسانة عليه في الموقع ، و ذلك حسب طرق الصناعة و التي عادة تكون مسجلة لكل شركة .
* و في بعض الأحيان ، تعمل الحوائك من الخرسانة سابقة الصب ، و تكون أسماكها صغيرة ، لا لاتصلح لأن تجعلها من الحوائط الحاملة ،بينما تعمل في بعض الأحيان ، بأسماك كبيرة تجعلها نقوم بحمل الأحمال بدون الأعمدة .
*و يراعي عند الانساء بهذه الطريقة ، عمل حواجز لبعض من الهياكل من الحوائط المصبوبة ، في الموقع تربط الأعمدة بالكمرات بطريقة تمنع من حركتها الأفقية ، و بذلك تضمن ثبات المنشأ أو المبني المعماري ، ضد القوي العرضية ، التي قد تؤثر عليه ، مثل ضغوط الرياح ، أو الهزات الأرضية ، أو قوي الاتفجار أو التمدد ، و الانكماش نتيجة لتغييلا درجات الحرارة .
* و يحتاج العمل علي مثل هذه الطريقة ، في الانشاء الي توحيد القياسات ،و المقاسات للأعضاء ، المختلفة ، و كذلك إلي الميكنة الكاملة في أعمال البناء و الانشاء و حتي يمكن تنفيذ الأعمال اقتصاديا ..
و من ثم نعلم و نتعلم كيف يكون الاقتصاد في التشييد و استعمال أقل النفقات في العمارة التي تكون عاملا مساعدا لإقامة المشروعات المعمارية الرخيصة نسبيا ، و تكون الأساليب المعمارية الحديثة في خدمة المجتمع.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق