و عند اتساع البحر ، قد يلجأ المهندس إلي عمل جمالون ، يكون من الخشب أو الصلب ، أو الألومنيوم ، أو حتي من الخرسانة المسلحة ، حسب توفر مواد البناء ، و طبقا لاحتياج المنشأ أو المبني و العمارة .
م***** الانشاء علي هيئة العلب الإطارية :
و يتكون المنشأ في هذه الطريقة ، من برطات خرسانية رأسية ، و أفقية ، و تختفي فيه الكمرات ، التي ىتعيب الناحية المعمارية ئن
و في هذه الكريقة أيضا ، تحدد العناصر الانشائية بأنها الأسقف و الحوائط الخرسانية ، و بعدهل تضاف حوائط كثيرة ، تعمل كقواطيع غير حاملة ، و تستخدم هذه الطريقة للأحمال الكبيرة ، و إلي ارتفاع يصضل إلي عشرين دورا ، غالبا ما يكون تحديد سمك الحوائط ، تبعا للمتطلبات الأخري ، في المباني كعزل الصوت ، الذي يجب أن يكون له المقام الأول ، في المنشآت علي هيئة العلب الإطارية ، حيث تكون الأسطح المعرضة ، للصوت كثرة نسبيا ، و يجب في هذه الحالة ، استعمال أرضيات من نوعه يمتص الصوت ، تجنبا لزيادة الضوضاء في المبني .
و للحوائط سمط 20سم ( و هي التي تعطي عزلا صزتيا مناسبا ) يمكن عمل البحور من 5.00 إلي 7.00 مترا و تقل البحور كلما قلت ، أسماك الحوائط ، و العكس ، و عند زيادة البحور دون الرغبة في زيادة أسماك الحوائط ، يمكن تقسيم السقف إلي بحور صغيرة أو بحور أصغر بواسطة كمرات أو أعمدة .
م***** الانشاء علي هيئة العلب الإطارية :
و يتكون المنشأ في هذه الطريقة ، من برطات خرسانية رأسية ، و أفقية ، و تختفي فيه الكمرات ، التي ىتعيب الناحية المعمارية ئن
و في هذه الكريقة أيضا ، تحدد العناصر الانشائية بأنها الأسقف و الحوائط الخرسانية ، و بعدهل تضاف حوائط كثيرة ، تعمل كقواطيع غير حاملة ، و تستخدم هذه الطريقة للأحمال الكبيرة ، و إلي ارتفاع يصضل إلي عشرين دورا ، غالبا ما يكون تحديد سمك الحوائط ، تبعا للمتطلبات الأخري ، في المباني كعزل الصوت ، الذي يجب أن يكون له المقام الأول ، في المنشآت علي هيئة العلب الإطارية ، حيث تكون الأسطح المعرضة ، للصوت كثرة نسبيا ، و يجب في هذه الحالة ، استعمال أرضيات من نوعه يمتص الصوت ، تجنبا لزيادة الضوضاء في المبني .
و للحوائط سمط 20سم ( و هي التي تعطي عزلا صزتيا مناسبا ) يمكن عمل البحور من 5.00 إلي 7.00 مترا و تقل البحور كلما قلت ، أسماك الحوائط ، و العكس ، و عند زيادة البحور دون الرغبة في زيادة أسماك الحوائط ، يمكن تقسيم السقف إلي بحور صغيرة أو بحور أصغر بواسطة كمرات أو أعمدة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق