دراسة جدوي أعمال البناء و المشروعات السكنية
* درسنا السوق المعماري
* استخلصنا الفجوة السوقية للمنشآت المعمارية
أتضحت لنا الشريحة السوقية للوحدات السكنية ، و فاتضح لنا الحجم الكمي للمشروعات و اشائها بطريقة مؤسسة علي المنهج العلمي السليم و الدراسة الميدانية أيضا .
و خلصنا إلي المعادلة التي نذكرها و نكررها دائما ، ألا و هي
الفجوة السوقية ( لأي مشروع ) = الطلب - العرض
نأتي هنا لدراسة العناصر التالية :-
العملاء
أ - المستهلك النهائي ( و هذا منتهي أمره و لا شيء وراءه )
ب - المستهلك الوسيط :- و هذا له توابع مهمة نراجعها معا
1 -الفئة البيئية .
2 - المستوي الاجتماعي .
3 -العادات الاجتماعية السائدة .
4 - الديانة .
ب - المنافسون و
و هتا لنا أن نقؤؤ دراسة ما يلي :-
1 - عدد المنافسين و أماكن تواجدهم ( توافر سعر جيد و كفاء و جودة عالية ).
2 - سعر المنافس + جودة النتج المنافس .
3 - كيفية و طريقة التعامل مع العملاء.
الدعاية :-
و هي تخليص الطلب ( إنتاج شيء غير موجود و الترغيب فيه مسبقا )
السعر Price
المنتج Production
الدعاية والإعلان Promotion
مكان التوزيع Place of production
* كلما كان السعر منخفضا كان التوزيع أكثر
و عندما يكون السعر منخفضا إنه يحتاج أيضا لتخفيض تكلفته غير المباشرة .
* و المنتج عندما يكون جيد المستوي و راقي الإنتاج يكون خير دعاية لنفسه و لصاحبه أيضا فتكون السمعة الطيبة منتشرة و تمثل إعلانا مباشرا للمكتب و لأعماله وو تحقق انتشارا بين المنافسين و العملاء في وقت واحد ..
*** و حتي تتحقق التلكلفة الأقل :- ندرس ما يلي :-
الخامات
--هل هي متوفرة و ما مدي توافرها .
-- أماكن تواجد الخامات
** إن كانت بعيدة ترفع التكلفة غير المباشرة مثل النقل و التحويل و التحميل و هكذاا تتسبب في رفع تكلفة المنت أيضا فيقل التوزيع .....إلخ
---اسعار الخامات
** أبحث عن الخامات الأقل سعرا بحيث تتواجد فيها نفس الكفاءة و لو كان سعرها الأقل مع سعر النواون و النقل و خلافة في النهاية يكون أقل و بنفس الجودة فلا خيار قي ذلك لابد من تحويل المسار فورا و أحتفظ أيضا بعلاقات مع الورد الأقدم فلربما المنافس الأرخص الجديد لا يستمر فلا أغلق الباب امامي احتياطا
البدائل
و هي هامة جدا ، إذ لابد من توافر البدسل في كل عناصر الإنتاج حتي لا أقع في مطب عدم توفير مصادر خاماتي بل و عدم توافر الخامات نفسها مما يضعني أمام أمر واقع و هو وجزد أزمة تواجد الخامات أو توافرها بسعر مناسب لاحتياجاتي فلا أستطبع الوفاء بالتزامتن إلي العملاء فتهتز ثقتهم بي و تهتز بالتالي سمعة المكتب أو الشركة فتتسبب في أزمة ثقة لي في السوق
ثم نأتي لعامل مهم و مؤثر جدا في العملية التسويقية ألا و هو
العمالة
** مهم جدا توافر عمالة ماهرة بنوعية عالية المستوي و مدربة تدريبا عاليا و ذو مهارة و انهاء جيد للعمل و ملتزمة بالمواعيد و غير مستهترة بعامل الوقت و ى تتكاسل أو تتمارض بالبلدي تتملعن علي العمل و صاحبه
** و هل العمالة التي أريدها متوافرة و أين أجده و أجد بديلا لها ايضا كما أشرنا سابقا ؟؟
*** كلما كانت العمالة اكثر مهارة و أكبر خبرة كلما كان الإنتاج أفضل و أسرع و إن كانت أسعارها غالية - فالانتاج السريع بالكفاءة العالية و الجيدة يوفر الزمن و كلما قل الوقت الانتاجي كلما قلت معه التكلفة أيضا و كان سعر المنتج النهائي مناسبا للسوق و التوزيع أكثر فيكون الرواج و يتحقق المكسب .
تلك نظريا كلام ميل و لكن الواقع يحتاج إلي الجهد الجهيد فلربما تكون عالما بكل ذل ك و لكنك لا تحسن الانتشار بين العملا ءو لا يكون لك عملاء كثيرون ( زباين قليلة أ قلقة لأنك غير منتشر السمعة )) فلا يكون لك انتشار فيكون عملم و أشغالك قليلة ايضا.
دراسة و نشر م : اسامة محمود خليل
* درسنا السوق المعماري
* استخلصنا الفجوة السوقية للمنشآت المعمارية
أتضحت لنا الشريحة السوقية للوحدات السكنية ، و فاتضح لنا الحجم الكمي للمشروعات و اشائها بطريقة مؤسسة علي المنهج العلمي السليم و الدراسة الميدانية أيضا .
و خلصنا إلي المعادلة التي نذكرها و نكررها دائما ، ألا و هي
الفجوة السوقية ( لأي مشروع ) = الطلب - العرض
نأتي هنا لدراسة العناصر التالية :-
العملاء
أ - المستهلك النهائي ( و هذا منتهي أمره و لا شيء وراءه )
ب - المستهلك الوسيط :- و هذا له توابع مهمة نراجعها معا
1 -الفئة البيئية .
2 - المستوي الاجتماعي .
3 -العادات الاجتماعية السائدة .
4 - الديانة .
ب - المنافسون و
و هتا لنا أن نقؤؤ دراسة ما يلي :-
1 - عدد المنافسين و أماكن تواجدهم ( توافر سعر جيد و كفاء و جودة عالية ).
2 - سعر المنافس + جودة النتج المنافس .
3 - كيفية و طريقة التعامل مع العملاء.
الدعاية :-
و هي تخليص الطلب ( إنتاج شيء غير موجود و الترغيب فيه مسبقا )
السعر Price
المنتج Production
الدعاية والإعلان Promotion
مكان التوزيع Place of production
* كلما كان السعر منخفضا كان التوزيع أكثر
و عندما يكون السعر منخفضا إنه يحتاج أيضا لتخفيض تكلفته غير المباشرة .
* و المنتج عندما يكون جيد المستوي و راقي الإنتاج يكون خير دعاية لنفسه و لصاحبه أيضا فتكون السمعة الطيبة منتشرة و تمثل إعلانا مباشرا للمكتب و لأعماله وو تحقق انتشارا بين المنافسين و العملاء في وقت واحد ..
*** و حتي تتحقق التلكلفة الأقل :- ندرس ما يلي :-
الخامات
--هل هي متوفرة و ما مدي توافرها .
-- أماكن تواجد الخامات
** إن كانت بعيدة ترفع التكلفة غير المباشرة مثل النقل و التحويل و التحميل و هكذاا تتسبب في رفع تكلفة المنت أيضا فيقل التوزيع .....إلخ
---اسعار الخامات
** أبحث عن الخامات الأقل سعرا بحيث تتواجد فيها نفس الكفاءة و لو كان سعرها الأقل مع سعر النواون و النقل و خلافة في النهاية يكون أقل و بنفس الجودة فلا خيار قي ذلك لابد من تحويل المسار فورا و أحتفظ أيضا بعلاقات مع الورد الأقدم فلربما المنافس الأرخص الجديد لا يستمر فلا أغلق الباب امامي احتياطا
البدائل
و هي هامة جدا ، إذ لابد من توافر البدسل في كل عناصر الإنتاج حتي لا أقع في مطب عدم توفير مصادر خاماتي بل و عدم توافر الخامات نفسها مما يضعني أمام أمر واقع و هو وجزد أزمة تواجد الخامات أو توافرها بسعر مناسب لاحتياجاتي فلا أستطبع الوفاء بالتزامتن إلي العملاء فتهتز ثقتهم بي و تهتز بالتالي سمعة المكتب أو الشركة فتتسبب في أزمة ثقة لي في السوق
ثم نأتي لعامل مهم و مؤثر جدا في العملية التسويقية ألا و هو
العمالة
** مهم جدا توافر عمالة ماهرة بنوعية عالية المستوي و مدربة تدريبا عاليا و ذو مهارة و انهاء جيد للعمل و ملتزمة بالمواعيد و غير مستهترة بعامل الوقت و ى تتكاسل أو تتمارض بالبلدي تتملعن علي العمل و صاحبه
** و هل العمالة التي أريدها متوافرة و أين أجده و أجد بديلا لها ايضا كما أشرنا سابقا ؟؟
*** كلما كانت العمالة اكثر مهارة و أكبر خبرة كلما كان الإنتاج أفضل و أسرع و إن كانت أسعارها غالية - فالانتاج السريع بالكفاءة العالية و الجيدة يوفر الزمن و كلما قل الوقت الانتاجي كلما قلت معه التكلفة أيضا و كان سعر المنتج النهائي مناسبا للسوق و التوزيع أكثر فيكون الرواج و يتحقق المكسب .
تلك نظريا كلام ميل و لكن الواقع يحتاج إلي الجهد الجهيد فلربما تكون عالما بكل ذل ك و لكنك لا تحسن الانتشار بين العملا ءو لا يكون لك عملاء كثيرون ( زباين قليلة أ قلقة لأنك غير منتشر السمعة )) فلا يكون لك انتشار فيكون عملم و أشغالك قليلة ايضا.
دراسة و نشر م : اسامة محمود خليل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق