إنشاءات العمارة و البناء: دورة إعداد مكتب مهندس فني

الأحد، 31 يناير 2016

دورة إعداد مكتب مهندس فني - 41 دراسات الجدوي

العمارة و العمارة الداخلية
يجب علي المهندس المعماري التعاون مع مصمم الديكور-- - و العمارة الداخلية و الصميم الداخلي لأنهما متشابكان و متلازمان أيضا .

العمارة و التصميم الداخلي

يقوم مصمموااعمارة الداخلية ( الديكور ) بعرض تصميمات خارجية كاملة ثلاثية الأبعاد لإيجاد انطباع أولي دائم للمنازل والمجتمعات السكنية والمباني التجارية والمنشآت الصناعية ونحو ذلك . هنا يبدأ عملنا بمناقشة المفاهيم والتصورات ونطاق التصميم وأغراض المبني وتحليل الجوانب الشخصية وأسلوب حياة عملائنا … حتى نصل مرحلة تحقيق الطموحات التي يتطلع إليها العملاء , كما نقوم بالتصميم الشامل للأراضي وتخطيط المساحات من المباني ، ، والأسوار ، والأفنية، وطرق السيارات ،والإضاءة ،وممرات المشاة حتى برك السباحة والميادين الكبير،ة وغيرها .

وبالنسبة للتصميمات الداخلية :

أننا نثق وبقوة أن كل تصميم يعكس بتفرده أسلوب حياة عملائنا وو حمامات نتطلع لتحقيق التفسير المدروس لهذا التصور . العمل في أي تصميم متجذّر في الرغبة لبناء بيئة حميمة ومتميزة وهدفنا هو مساعدتكم على إكتشاف معاني العيش بسعادة دون الحاجة الي تكون حياة مكلفة …

تشمل حزمة خدماتنا المتكاملة على الآتي :

التصميم التصوري .

دراسات الجدوى .

خزائن المطابخ / دورات المياة .

خطط وتصاميم الإضاءة .

إختيار البلاط / الأرضيات .

مواد السباكة وتجهيز المطابخ / دورات المياه .

نجهيزات وأنظمة الإضاءة .

مواد أسطح الكاونترات .

تصميمات الأسقف .

000 وكل ذلك تجدوه أيضا في المكتب الفني الهندسي للتصميم و تنفيذالمشروعات الفنية و الهندسية التخصصية

تصميمات المواقد .

إختيار العدد والتجهيزات .

توزيع الآثاث … والعديد من الخدمات المتميزة الأخرى

استشاري التصميم : أسامة محمود خليل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أحدث المقالات

عمارة القلوب بالايمان وقراءة القرآن كلما أحسست بأن الدنيا ضاقت عليك .. وهموم الحياة أرهقتك ...! هناك ( كنـز ) لا يقدر بأي الأثمان .! غفلنا عنه .. وتناسيناه !! وكأننا لا ندري بأنه حل لجميع مشاكلنا وهمومنا ! ‏إنه ( كتاب اللـه الكريم ) فيه الشفاء والسعادة في الدنيا .. أما في الأخرة فهو شفيعنا , فمن كرم الله بنا أنه جعل الحرف بحسنة والحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف بأذن الله_ فلماذا نهجره ؟! لنحذر من ضياع وقتنا من غير أن نتلو وجه واحد فلماذا لا نخصص وقت نتلو فيه القرآن بصوت شجي وقلب حاضر .! فلولا القرآن لتعكرت حياتنا وعشنا هماً وغماً ولا مفر منهما فالقرآن أنيسك إذا فقدت الخلان والدواء إذا كابدتك الآلام ألا نتذكر الموت وسكراته ! والقبر وظلماته ! .. والحساب وتبعاته ! ألا نريد الجنة والنعيم .! والفرح المقيم ! لا نعلم كم بقي لنا من العمر .. سنة .. / سنتان .! أم أنها دقائق محدودة .. وثواني معدودة .!. القرآن الكريم هو : كلام الله العظيم وصراطه المستقيم ، وهو أساس رسالة التوحيد ، وحجة الرسول الدامغة وآيته الكبرى، وهو منهل الحكمة والهداية ، والرحمة المسداة للناس ، والنور المبين للأمة ، والمحجة البيضاء التي لا يزيغ عنها إلا هالك , قال الله عز وجل : (إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ ) وقد أثنى الله عز وجل على التالين لكتاب الله فقال : { إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ 30لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ } وفضل حفظه وترتيله لا يقدر بثمن .. يقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " إن الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخرب " لأن عمارة القلوب بالإيمان وقراءة القرآن وزينة الباطن بالإعتقادات الحقة والتفك

إنشاءات العمارة و البناء

الصفحات