الأربعاء، 26 أكتوبر 2016

مراجعة السوق والفجوة السوقية لشركات العمارة و البناء

دراسة الجدوي – السوق و الفجوة السوقية و الشريحة السوقية
ة
تطبيقات علي ما سبق من ذلك

حالة عملية
إذا بلغ استهلاك الأسمنت في مصر عام 1995 حوالي مليون طن  من الانتاج المحلي .
و كذلك 500000 كن من الانتاج المستورد .
 و من خلال الاحصائيات وجد ان استهلاك الفرد الواحد كالتالي :-
سنة 1990 /20كجم – سنة 1991 / 21 كجم – سنة 1992 /21.5 كجم  - سنة 1993 / 21.5 – و في سنة 1994 /22 كجم – فإذا أردنا أن نعرف و نقدر حجم الطلب علي الأسمنت قي مصر سنة 1998 – و حيث تقدر نسية الزيادة في السكان – سنويا – 2% و يبيلغ عدد سكان مصر عام 1995 55 مليون نسمة .

الحــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
أولا إجمالي استهلاك الأسمنت ( محلي + مستورد ) في سنة 1995 – 1000000+500000= 1500000 طن
استهلاك الفرد سنة 1995 = 1500000( إجمالي الأسمنت )/55 ( عدد السكان )  = 27.5 كجم / فرد

السنة
عدد السكان
إجمالي الاستهلاك العام
1995
55
1.5 مليون طن
1996
56.1
مليون طن



نعمل مؤشرا كما يلي :-
العام
المستهلك اجمال / الفرد
نسبة زيادة السكان  = 1.02% / سنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
1990
20
عدد السكان 96= 5581.02= 56.1 مليون
1991
21
عدد السكان 97= 56.1*1.02= 57.2 مليون
1992
21.5
عدد السكان 98 = 55.2 * 1.02 = 58.3 مليون
1993
21.5

1994
22

1995
27.3

1996
27.2

1997
27.04







استهلاك سنة 1996 =   56.1*1.5/55 = 16.83/11=1.530 مليون طن
نصيب الفرد = 1.53*1000 /56.1 = 24.2 كجم
السنة
عدد السكان
إجمالي الاستهلاك العام
1996
56.1
4.53 مليون طن
1997
57.2
س طن




استهلاك سنة  1997= 57.2*1.53/56.1 = 1.58 مليون طن
نصيب الفرد = 1.58*1000/57.2 = 1.58*250/143 = 20.04 كجم

استهلاك سنة 1998 = 5803*1.58/57.2= 1.592 مليون طن
*** و هكذا نكمل ( و استعمل هذا الحل بطريقة الخوة يخطوة لإفهام و التفهيم فقط )
***
و لكن يوجد الطريقة التالية للحل السريع و المختصر المفيد ---- و ذلك بع ان فهمنا خطوة بخطوة كما يلي :-

1-   نسبة الزيادة في عدد السكان = 2% سنويا .
2-   الاستهلاك الكلي في غام 1995 = 1.5 مليون طن .
3-   بفرض زيادة الاستهلاك = زيادة السكان ( إذا وجدت ) .
4-   الاستهلاك الكلي عام 1998 = استهلاك عام 1995 مضروبا في تكعيب نسبة الزيادة ( 1.02 % )
1.5*(1.02)3 = 1.592 مليون طن ..... و هكذا يكون الحل
دراسة و نشر م / أسامة محمود خليل
المكتب الفني الهندسي
استشارات هندسية و تصميم و تنفيذ المشروعات

مراجعة العوامل المؤثرة عليالفجوة السوقية للمشروعات الهندسية و الانشائية المعمارية

دراسة الجدوي للمشروعات الهندسي – مكتب معماري مبتدئ
نتابع دراستنا للفجوة و الشريحة السوقية
بقية العوامل المؤثرة علي الفجوة السوقية

** بوجد لدينا ( بشركتنا )  منتج معينة- مثلا شقق سكنية  و ليكن 500  وحدة سكنية ( شقة – عقار – عمارة ) – هذا يكون عرضا للشقق السكنية .
و يوجد طلب للشقق السكنية بالفعل مطلوب 1000 وحدة سكنية ( شقة ) .
** و يوجد منتج بديل ( شقق أيضا من شركة أخري نننأو كرافانات مستقلة تستخدم سكنا ) 200 وحدة سكنية ....
فالطلب هنا سوف يصبح عدده 700 وحدة سكنية – سواء اكان شقة سكنية ام كلرافان للسكن .فالامر سيان .
إذا فالفجوة تقل ( تنفص ) إلي عدد 300 شقة سكنية ( وحدة ) للسكن .

5 – إدخال تكنولوجيا جديدة
إنها تزيد الانتاج في نفس الفترة الزمنية – فبالتالي يكثر العرض - - فتقل الفجوة السوقية نتيجة كثرة الانتاج .

6 – ازدياد دخل الفرد و الأسرة
كلما زاد دخل الفرد أو الأسرة تكون الرغبة في الشراء أزيد من الأول – و عندما يزيد الشراء – يكثر الطلب و يقل العرض – فتزيد الفجوة .

7 – الدعاية و الإعلان
من الجائز عند تأصر الدعاية و الإعلان في نفوس المستهلكين – أن يزيد الطلب علي منتج الوحدات السكنية – حيث يكون للإعان تأثيره المباشر و رغبة المستهلك في الترقي من مكان لآخر و من مستوي سكني إلي مستوي أكثر تقدما في مستوي الإسكان و مستوي رقي مكان الشقة مثلا و كمل ذلك يؤدي لزيادة الفجوة .

8 – نقص الخامات
عند نقص الخامات يقل الانتاج بينما العرض لم يقل فتصبح هناك زيادة في الطلب فالفجوة تزيد
** و سوف نأتي للتطبيقات التي توضح ذلك فيما بعد .... فيتبع
دراسة و نشر م / أسامة محمود خليل
المكتب الفني الهندسي
للمشروعات المعمارية و الانشائية 

مراجعة حركة الصندوق بخزينة شركة مقاولات انشائية

حركة الصندوق
ح/ الصندوق
ملاحظة هامة جدا
الجداول التالية هي نماذج للشرح بأية أرقام – و ليست الأرقام دقيقة هنا – إنما فقط بيان كيف ننشئ الجدول بناء علي البيانات التي لدينا من جداول اليومية سواء إيرادات أو مصروفات –
لذلك لا ينبغي أن يعتب غلينا أحد إذا حاول أن يؤسس بناء معلومته من هذه الأرقام ، لا يحاول أحد جمعها مثلا أو طرحها فسوف تكون النتيجة خاطئة لأن الأرقام ليست أرقام صحيحة أو دقيقة – فقط خذ الطريقة و طبقها بمثال من عندياتك


 هذه البيانات من دفتر                                                        هذه البيانات من دفت اليومية
إيرادات                                                                                   مصروفات   
منه ( مدين )                                                                               له ( دائن )

مبلغ
بيــــــان
من اليومية
تاريخ
مبلغ
بيــــــــــــــــــــــان
من اليومية
تاريخ
1000
إلي ح/مبيعات
60
10/4
200
من ح/مشتريات
5
15/3
120
إلي ح/فوائد
6
20/4
50
مح/م نقل
5
18/3
5000
إلي ح/ راس المال
7
22/4
80
مح/الإيجار
5
25/3




4890
رصيد مدين- المتمم الحسابي


4860
رصيد مدين


5220





*الجانب الأيمن من الجدول الأموال ( الفوس ) الداخله.إلي الصندوق ( مدين ) .
*الجانب الأيسر من الجدول – الأموال الخارجة من الصندوق ( دائن ).





حركة البنك
ح/ البنك

 هذه البيانات من دفتر                                                        هذه البيانات من دفت اليومية
إيرادات                                                                                   مصروفات   
منه ( مدين )                                                                               له ( دائن )

مبلغ
بيــــــان
من اليومية
تاريخ
مبلغ
بيــــــــــــــــــــــان
من اليومية
تاريخ
800
إلي ح/مبيعات
60
10/4
1000
من ح/مشتريات
5
12/3
460
إلي ح/أرباح رأسمالية
6
20/4
500
مح/م الأجور
5
 20/3
500
إلي ح/ القروض
7
22/4
5900
رصيد مدين
5
21/3




7400
رصيد مدين- المتمم الحسابي


5900
رصيد مدين


5220







الترصيـــــــــــــــــــــــد
1 –يجمع العمودان .
2- يكتتب الرقم الأكبر نحن كل منهما .( سواء دائن أو مدين ).
3- يتمم الأصغر بالمتمم الحسابي – حتي يكنمل الحساب متساويا مع العمود الآخر

المتمم الحسابي + هو باقي الطرح بين مجموعي العمودين الكبير و الصغير.
                                                                                     
**************************************************
دراسة م / أسامة محمود خليل
المكتب الفني الهندسي
للبناء و صيانة المباني
و الانشاءات الحديدة و المعدنية

مراجعة للشريحة السوقية بمكاتب العمارة

الشريحة السوقية
هي الجزء المأخوذ من الفجوة السوقية
و هي الجزء المهم فيما ذكرناه من البناء المعماري لعناصر دراسة السوق في مشروعات المكاتب المعمارية أو الانشائية أو حتي مكاتب الخدمات و التجارية مثل تجارة الشقق و الاسكان او التجارة في مواد البناء أو غيرها .

كما نري في الشكل المرسوم
·       الجزء الصغير من الدائرة يمثل الشريحة السوقية
·       * بينما كامل الدائرة يمثل الفجوة السوقسة
·       *** فالشريحة السوقية هي التي تهمنا هنا في هذه الدراسة عن سوق العقارات مثلا أو أية منتجات في أية اسواق .

**الشريحة السوقية = نسبة أقل من الواحد الصحيح.
القجوة السوقية : و تعتمد علي عوامل كثيرة جدا منها التنبؤات بالمستقبل .

** و ليس من الضروري أن تكون الجودة الفائقة مطلوبة بالسوق – بمعني أن يكون مستوي الجودة يتناسب مع مستوي السوق .

الفجوة تتناسب عكسيا مع العرض
* كلما زاد العرض                                 تقل الفجوة السوقية
* كلما قل العرض                                  تزيد الفجوة السوقية

الفجوة تتناسب طرديا مع الطلب
* كلما زاد الطلب                          تزيد الفجوة السوقية
* كلما فل العرض                             تقل الفجوة السوقية
دراسة و نشر – م / أسامة محمود خليل – استشاري التصميم بالمكتب الفني الهندسي – تصميم و تنفيذ المشروعات المعمارية و الانشائية و التصميم الصناعي و الهندسي

الشريحة السوقية
هي الجزء المأخوذ من الفجوة السوقية
و هي الجزء المهم فيما ذكرناه من البناء المعماري لعناصر دراسة السوق في مشروعات المكاتب المعمارية أو الانشائية أو حتي مكاتب الخدمات و التجارية مثل تجارة الشقق و الاسكان او التجارة في مواد البناء أو غيرها .

كما نري في الشكل المرسوم
·       الجزء الصغير من الدائرة يمثل الشريحة السوقية
·       * بينما كامل الدائرة يمثل الفجوة السوقسة
·       *** فالشريحة السوقية هي التي تهمنا هنا في هذه الدراسة عن سوق العقارات مثلا أو أية منتجات في أية اسواق .

**الشريحة السوقية = نسبة أقل من الواحد الصحيح.
القجوة السوقية : و تعتمد علي عوامل كثيرة جدا منها التنبؤات بالمستقبل .

** و ليس من الضروري أن تكون الجودة الفائقة مطلوبة بالسوق – بمعني أن يكون مستوي الجودة يتناسب مع مستوي السوق .

الفجوة تتناسب عكسيا مع العرض
* كلما زاد العرض                                 تقل الفجوة السوقية
* كلما قل العرض                                  تزيد الفجوة السوقية

الفجوة تتناسب طرديا مع الطلب
* كلما زاد الطلب                          تزيد الفجوة السوقية
* كلما فل العرض                             تقل الفجوة السوقية

دراسة و نشر – م / أسامة محمود خليل – استشاري التصميم بالمكتب الفني الهندسي – تصميم و تنفيذ المشروعات المعمارية و الانشائية و التصميم الصناعي و الهندسي

المكتب الفني في شركات المقاولات و الأعمال المعمارية

 تلخيص مهام المكتب الفنى 
و هي كما يلبي بإيجاز
1- مراجعة مستندات التعاقد مع بعضها البعض فى بداية المشروع خاصة وانه غالبا ما يوجد تعارض بين اللوحات الانشائية والمعمارية المستلمة من قبل الاستشارى ومحاولة مطابقتهم او تصحيح الخطأ منهم وهذه خطوة فى غاية الاهمية وكم سببت من كوارث فيما بعد لمن لم ينتبه لها
2-مراجعة اولويات العمل بالمستندات والتاكيد على ذلك بخطابات رسمية من قبل الاستشارى لتكون ورقة مهمة عند حدوث منازعات لا قدر الله
3-عمل حصر لبند الاعمال المختلفة وهى خطوة مهمة خاصة فى عقود المعتمدة على الوحدات
4-عمل المستخلصات الشهريه
5-مراجعة القود مع المقايسة عند عمل المستخلصات وهذه خطوة مهمة لانه اذا زادت الاعمال عن 125% يحق طلب زيادة فى السعر عن الاعمال الزائدة
6- عمل مستخلصات مقاولى الباطن وجداول المقارنة بينها وبين العميل لتفادى حدوث خلل ومصروفات بلا ايرادات اوترحيلات فى الايرادات لسنة ماليه مختلفة وهذه النقطه يحدث بها تلاعب من بعض الشركات
7-عمل تقرير شهرى يوضح الموقف التنفيذى لسير الاعمال
8- متابعة وعمل قائمة بنتائج فحص عينات المواد واعتمادها من قبل الاستشارى وعمل لوحات shop drawings واعتمادها وكذلك prequaification لمقاولى الباطن واعتمادها وكذلك method statement للبنود المختلفة واعتمادها
9-عمل البرنامج الزمنى للمشروع
10- متابعة البرنامج الزمنى واستخراج التقارير اللازمة مثل ال cash flow
11- اعداد تقارير بالاعمال المطلوبة خلال كل شهر ونسب الانجاز ومقارنتها بالبرنامج الزمنى المعتمد
12-مراقبة الجودة بالمشروع
13-مراقبة مشتروات المشروع فيما يتعلق بجودة المواد المطلوبة للمشروع
14-اعداد المستندات اللازمة وتحليل الاسعار وحصر الكميات للبنود المستجدة خارج نطاق العقد
15-عمل المطالبات claims الخاصة بالمشروع وخلال المدة القانونية المنصوص عليها بالعقد (غالبا 28 يوم) من التاثير على تكلفة ومدة المشروع
16-إعداد المستندات اللازمة لرفع غرامات التاخير ان وجدت
17- عمل ال recovry programme اذا تاخر المشروع عن البرنامج الزمنى وطالب الاستشارى بذلك
18-متابعة صرف المستخلصات من قبل العميل وتوقيتات الصرف وتسجيل الاستقطاعات واسبابها لحفظ الحقوق فى التعويضات

مراجعة في دراسة السوق بالمكاتب الفنية المعمارية

من دراسة السوق في دراسة الجدوي للأعمال الفنية
عرفنا مما سبق أن البناء المعماري لتركيبة دراسة الاسواق و إنشائها كما يلي :-
الفجوة السوقية :
هي العجز الموجود في السوق =الطلب الكامن .
*** يعني طلب أكبر من العرض .

إذا لا يتم حساب التخطيط -علي مقدار الفجوة السوقية ، كاملة ، ...لماذا ؟؟؟؟
لأن لها مخاطر ...
·       فقد يكون هناك مصانع تفكر في نفس الانتاج ، و نفس المقدار بالفجوة – و هذا احتمال و ما دام احتمالا قائما --- فيجب عمل حسابه ..
·       أو أن هذه المصانع  قائمة فعلا بإنتاج نفس المنتج بنفس المقدار .
·       قد تقوم تلك المصانع ( و لتكن لإنتاج المواد التكميلية لأعمال العمارة و الإنشاء ) القائمة أو المستجدة بإنتاج منتج بديل يؤثر علي المنتج الأصلي .( كما نري في بدائل الأسمنت من مواد لاصقة في بعض البنود ، أو الأبواب المستوردة من الصين رخيصة الثمن تحل محل المصنعة محليا .......إلأخ ).
·       و هناك احتمال أن الناس ( الذين هم العملاء ) يقل استهلاكهم أصلا – لوجود ظروف اقتصادية عديدة – أو ربما قد استكفت احتياجاتهم .
*** مما سبق من المحتمل أو من الجائز أن يقل الطلب أو بالأحري تقل الفجوة السوقية فيصبح الطلب قريبا من العرض ، أو يساويه أو يقل عنه ، ،،،،
و في هذه الحالة لا يصلح و لا ينفع إقامة المشروع من الأصل .
***** ثم إن هناك عنصر هام جدا لا يجب أن يغيب عن بال أي من يقوم بدراسة الفجوة السوقية و هو أنه احتمال :أو قل بعدم دقة المعلومات المجمعة عن السوق --  و بالتالي تكون الفجوة السوقية بالأكيد غير صحيحة أو علي أقل احتمال غير دقيقة تلك الدقة التي تجعلنا واثقين من الاعتماد عليها في اتخاذ القرار المناسب.

·       و هنا لا بد أن يثار السؤال التالي :
·       هل لا نعترف بالدراسة عن الفجوة السوقية -علي الإطلاق ؟ و بالتالي لا نقوم بالدراسة ؟؟! و بالتالي لن يكون هناك تخطيط و سنعتمد علي العشوائية ؟؟؟ و احتمال الفشل و النجاح -لا نعلمه أيضا ؟؟
·       بالطبع و بكل تأكيد لالالالا و الف مليون لا ....
إننا متطورون دائما و نسعي للتخطيط العلمي و الفني السليم و المحترم في تقدير أعمالنا و خاصة إذا تعلقت بسوق المقاولات المعمارية و الانشائية و إنها لدراسة فنية دقيقة و عميقة أيضا .
إذا لابد أن هناك شيء ما غامض في هذه الدراسة فيجب أن نبحث عنه و نفتش علي أسس هذا الفن و تركيبته المعمارية كي نفهمه .

س: ما هو الجزء المناسب المأخوذ من الفجوة السوقية – الصالح لبناء الدراسة الفتية في الجدوي عليه ؟؟؟؟

الإجابة هنا ليست احتمالا واحدا:
*لأنه في الواقع كل مشروع و له ظروفه – و الظروف في المشاريع تتباين و تتعدد و ليس من الضروري أن تكون واحدة في كل المشاريع .
* و ما دامت الظروف في المشاريع ليست واحدة لأن كل له ظروفه و ملابساته و توقعاته – لذلك لا توجد نسبة معينة للأخذ بها – و هذا يمثل منتهي الخطورة أيضا .

**** أفتري هل هناك حل ؟؟
و الإجابة أن الله العلي العليم لم يترك الانسان الذي خلقه بالعقل – لم يتركه و لم يجعله مخلوقا عبثا و إنما دائما يهديه تقدر مواقف علمية و بناء مواقف جديدة اعتمادا علي عناصر من التحليل الفني و اكتشاف البناء المعماري المركب او المعقد لها و العمل علي تبسيط الأمور التي تنشأ منها إنشاء و عليها تتولد أفكار جديدة  تكون له ارتباط فني بالأساليب و التركيبات التي يستطيع أن يتخذ منها و بها قراراته المناسبة .
===== و هذا ما سنتناوله لاحقا *********
//////////////////////////////////////
لدراسة و نشر م /أسامة محمود خليل
المكتب الفني الهندسي
للتخطيط و دراسة الجدوي لمشاريع العمارة و الانشاءات الحديثة